ثوابت بلاغية:
1 – التنكير يفيد : التقليل - التحقير - الشمول والعموم - التهويل - ...... ويُفهم ذلك من السياق.
2 – التقديم يفيد دائما الاهتمام بالمتقدم، والتوكيد، والتخصيص.
3 – الاستعارة التصريحية لا تكون إلا في الأسماء، وتأتي قليلا في الأفعال.
4 – العطف بالفاء يفيد التعقيب والسرعة.
5 – استخدام ( إن الشرطية ) يدل على الشك والتقليل ، واستخدام ( إذا الشرطية ) يدل على اليقين، والتوكيد .
6 – استخدام المضارع واسم الفاعل يدلان على التجدد والاستمرار، واستحضار الصورة .
7 – حذف المبتدأ يدل دائما على الاهتمام بالخبر، وإثارة الذهن.
8 – استخدام الجملة الاسمية يدل دائما على الدوام والثبات .
9 – استخدام الجمل الاعتراضية يفيد التوكيد ويُسمى " إطنابا بالاعتراض " .
10 – استخدام اسما الإشارة ( تلك – ذلك ) يفيد التعظيم وسمو المكانة ، وأحيانا يفيد التحقير، ويُفهم ذلك من السياق .
11 – حذف حرف النداء يدل على قرب المنادى من النفس.
12 – الإتيان بالحكم في الشعر يفيد التوكيد والتقرير، ويجعل الشاعر يُحلِّق بشعره إلى أفق إنساني يكسبه الخلود ؛ لأن الحكمة تشيع على الألسنة، وتتناقلها الأجيال ، وإذا جاءت الحكمة في بداية القصيدة تسمى براعة استهلال . أما في الشعر المسرحي فالحكمة تُعد عيبا ؛ لأنها تسوق الفكرة مباشرة , والفكرة في المسرحية يجب ألا تساق مباشرة، وإنما تأتي في إطار الحكاية المسرحية .
13 – أي أمر أو نهي لله - تعالى - يكون غرضه البلاغي الدعاء.
14 - أي أمر أو نهي لغير العاقل يكون غرضه البلاغي التمني.
15 - أي أمر أو نهي من كبير لصغير يكون غرضه البلاغي النصح والإرشاد والحث .
16 - أي أمر أو نهي من صغير لكبير يكون غرضه البلاغي الرجاء .
17 - أي أمر أو نهي لمساوٍ لك في المنزلة يكون غرضه البلاغي الالتماس إذا كنت أنت المستفيد ، ويكون غرضه البلاغي الحثَّ إذا كان هو المستفيد
18 – أي استفهام بالهمزة وبعدها نفي يكون غرضه البلاغي التوكيد والتقرير .
19 – أي أسلوب يشتمل على دعاء بالخير أو الشر يُسمَّى : أسلوبا خبريا لفظا، إنشائيا معنى، وغرضه البلاغي الدعاء .
20 – أي أسلوب يشتمل على ( أمر - نهي - استفهام - نداء - تمنٍّ ) يُسمى أسلوبا إنشائيا , وما خلا من هذه الأشياء يُسمى أسلوبًا خبريًّا .
21 – أي أسلوب خبري يبدأ بـ ( أنا – نحن ) يكون غرضه البلاغي الفخر .
22 – إذا كان الأمر أو النهي يمكن تحقيقه يكون غرضه البلاغي الرجاء ، وإذا كان لا يمكن تحقيقه يكون غرضه البلاغي التمني .
23 - استخدام الفعل الماضي يدل على التحقق والثبوت .
24 – أي نداء لله- تعالى- يكون غرضه البلاغي التعظيم .
نسأل الله القبول من صاحبه، ومضاعفة أجره ورفعة قدره.
منقول عن مجموعة ( روائع اللغة العربية وآدابها )