الطيب الشنهوري
اهلا وسهلا زائرنا الكريم.. تفضل بالتسجيل فى المنتدى
ادارة المنتدى / الطيب
الطيب الشنهوري
اهلا وسهلا زائرنا الكريم.. تفضل بالتسجيل فى المنتدى
ادارة المنتدى / الطيب
الطيب الشنهوري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الطيب الشنهوري

منتدى ثقافي - ديني - اجتماعي - علمي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 دمج وتعديل الدوائر الإنتخابية فى قنا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
شرقاوى نت
المشرف الفنى للمنتدى
شرقاوى نت


عدد المساهمات : 21
تاريخ التسجيل : 05/10/2011

دمج وتعديل الدوائر الإنتخابية فى قنا        Empty
مُساهمةموضوع: دمج وتعديل الدوائر الإنتخابية فى قنا    دمج وتعديل الدوائر الإنتخابية فى قنا        Icon_minitimeالجمعة أكتوبر 21, 2011 7:36 pm

كشف الملامح الأولى لردود الأفعال بعد نشر تقسيم الدوائر الانتخابية الجديدة علي أن معركة قريبة تلوح في الأفق بين الحكومة التي اعتمدت التقسيمة الجديدة وبين الأحزاب والقوى السياسية التي أكدت أن التقسيمة المعلنة لا تخدم إلا الإخوان المسلمين وفلول الوطني وأصحاب الأموال والعصبيات لاحتكاء المشهد السياسي مرة ثانية .

التقسيم الجديد للدوائر آثار جدلاً واسعاً ووصفه الكثيرين بأنه دعوة للعنف والبلطجة وأفضلية الأموال وأن معالم الخريطة البرلمانية اختفت وسوف تؤثر بالسلب علي عملية التصويت خاصة مع إقرار نظام القوائم فكيف تريد من الذي اعتاد لسنوات طويلة بمعرفة الرموز سواء كانت الهلال أو الجمل أو غيرها أن يخرج للتصويت وأمامه 4 أوراق منهم قائمتين شعب وشورى وقائمتين فردي فهذا أمر معقد للغاية وسوف يتوه المواطن بين كل هذا فهذا التقسيم بلا شك سوف سيؤدي لتداخل الأصوات الفردية والجماعية ومن ثم سوف نجد أن لدينا عدد كبير من الأصوات الباطلة أو ربما نوعاً من العزوف ففي قنا قوبلت التقسيمة الجديدة للدوائر سواء في الشعب أو الشوري بنوع من الدهشة حول الحكمة منها وأنها سوف تزيد من عمليات التعصب والمشاحنات بل ستعطي فرصة أكبر للعصبيات بأن تلعب دوراً حاسماًفيها وأن أدوات الحسم بها ستكون لمن يمتلك المال والعصبية وأنها جاءت صادمة بالنسبة للوجوه الجديدة والشابة وجاءت بشكل كبير مفرحة لنواب الوطني السابقين والقدامي الذين اعربوا عن نيتهم في خوض الانتخابات البرلمانية المقبلة بل وبعضهم شكر المجلس العسكري علي هذه التقسيمة مثل عبدالرحيم الغول الذي وجه رسالة شكر الي المجلس العسكري قائلاً نشكركم علي تقسيم الدوائر بهذا الشكل .

ففي قنا بالتحديد التي تتميز بطابع خاص من حيث التقسيمة القبلية والعصبية تعطي التقسيمة الجديدة للدوائر الفرصة لأعضاء الوطني القدامي ورموز العائلات في العودة من جديد للمجلس لأنهم الفئة المسيطرة والتي تمتلك النفوذ والرجال والمال.

بينما رفض نواب ومعارضون سابقون تلك التقسيمة وأكدوا أنها سوف تأخذ قنا بكل تأكيد إلي حروب أهلية في القري والمراكز وانها تصب في صالح الإخوان فقط والنواب السابقين بالحزب الوطني الذين يجيدون استخدام أدوات سيطرة رأس المال والبلطجة والعصبيات واستاء محمد عبدالنبي أمين حزب الحرية والعدالة من التقسيمة الجديدة للدوائر ووصفها أنها لم تراعي العامل الجغرافي للمحافظة وانها صعبت عملية التصويت علي المواطن القنائي ويجب أن نعترف أن هذه التقسيمة تأتي في صف زعماء القبائل والتي ما زالت تسيطر علي قنا وان حزب الحرية والعدالة برفض تلك التقسيمة بشكلها الحالي وأن التحالف الديموقراطي للقوي الوطنية يدرس تقديم مقترح جديد بتعديل تلك التقسيمات

يؤكد حساني عثمان أمين عام حزب التجمع بقنا أن طرح تقسيم الدوائر بهذا الشكل يشعرك أن أمراً يدور في الخفاء وأنها موضوعة لخدمة فلول الوطني السابقين ومن يملك القدرة علي شراء الأصوات بل أنها سوف تحيي العصبيات من جديد خاصة أنها تصب في مصلحة زعماء القبائل في قنا الذين كانوا قبل سابق أعضاء ونواب في الحزب المنحل . ويضيف أيمن سالم ناشط في المجتمع المدني .. إن كان ولابد من تطبيق قرار الدمج فلابد من تعديله علي أن تكون دوائر الشرق علي حده ودوائر الغرب علي حده بما يحقق التجانس للدوائر الانتخابية وذلك بما تتمتع به المحافظة من اعتبارات قبلية زتنموية حيث أن مشروع ممر التنمية الذي يشكل أفق واسع للتنمية جنوب الصعيد يتطلب عدم الخلط بين مشكلات غرب النيل وشرقه وكل هذا يمكن مناقشته علي خلفية نوعية الانتخابات وأن تقليص الدوائر يفتح الباب أمام الحروب الأهلية في القري .

أما الدكتور عباس جابر أمين الحزب الناصري بقنا فيؤكد رفضه التام لتلك التقسيمة التي تخيب آمال المصريين وكان يجب أن تكون الانتخابات القادمة بالقائمة ولا وجود للفردي حتي يسهل علي المواطن التصويت وان هذا التعديل من دمج للدوائر وجعل مثلاً قنا دائرتين في انتخابات الشوري قد يأتي بالمرشحين في إحدي هاتين القائمتين بأكملهم من مركز واحد أو مركزين ويحرم مراكز أخري من وجود نواب يخدمونها ولذلك أنا أطالب المجلس العسكري بتعديل القانون وتعديل الدوائر نفسها

ويقول محمد عبدالرحيم .. إن التقسيمة الجديدة للدوائر لا تعبر عن مطالب الثورة والديموقراطية وأنها تأتي في المقام الأول في صف الأخوان المسلمين وفلول الحزب الوطني وآخرين ممن لهم عائلات كبيرة .

أما أماني محمود .. فتحذر من أن هناك قوي تنتمي للحزب الوطني قادمة بقوة من خلال تلك التقسيمة التي تأتي في مصلحتهم فقط وليس في مصلحة الشباب .ويقول عادل غريب .. أن تقسيم الدوائر الانتخابية ما هو إلا تقسيم صادر لصالح الأغلبية المنظمة ولأصحاب المليارات وأن التقسيمة الجديدة تنهي مبدأ التحالفات .

أما عبدالخالق علي السيد فيؤكد أن التقسيمة الجديدة جيدة وتخدم القوى السياسية والأحزاب وأن نظام القائمة في محافظة قنا سوف يفرز نواب جيدين .

وتؤكد هاجر الشريف أن الفرصة قد أتت علي طبق من ذهب للإخوان المسلمين فهم اتلجماعة الوحيدة المنظمة وبالتالي فهم من سيضعون الدستور الجدجيد الذي يتماشى مع أهوائهم .

ويؤكد الحاج صابر البدوي أن التقسيم بهذا الشكل سيضر الجميع والقبول به أمر مستحيل في قنا ويجب علي المجلس العسكري تعديل تلك التقسيمة التي تفتح باب الحروب الأهلية في القرى .

أمام أمين إسحاق فيقول أن التقسيمة الجغرافية للدوائر الانتخابية مزعج للثوار والشباب والمرأة و الأقباط وتتسع الدوائر بشكل يصعب علي المرشحين الجدد عمل برامجهم ومؤتمراتهم .

فيما حذر خبراء السياسة وممثلو القوى والأحزاب السياسية من إجراء الانتخابات البرلمانية في ظل قوانين تقسيم الدوائر الجديدة بل طالبوا بضرورة تعديل قانون مجلس الشعب والشورى وكذلك قانون مباشرة الحقوق السياسية وقالوا أن إجراء الانتخابات في ظل هذه القوانين سيلقى بعواقب وخيمة علي الحياة السياسية في مصر وأكد الخبراء أن فئات كان لابد من إدماجها في الحياة السياسية مهددة بالحرمان من حقها مثل المرأة و الأقباط .

ويبقى الجدل الواسع حول تلك التقسيمة التي جاءت كهدية من السماء لفلول الوطني وجماعة الإخوان المسلمين ولتهدر حق باقي الأحزاب والقوى السياسية وتعيد جمن جديد للمشهد السياسي في مصر وبالأخص في قنا سيطرة العصبيات والسلاح والمال ثلاثية دخول المجالس البرلمانية

التقسيمة الجديدة تغير شكل التحالفات بدوائر قنا

عقب الإفصاح عن التقسيمة الجديدة للدوائر الإنتخابية والإعلان عن تقليص الدوائر الانتخاتية من ثمانية دوائر إلي خمس وجعل التصويت بنظام القائمة و الفردي الأمر الذي غير ملامح الخريطة الانتخابية في المحافظة وغير أوجه الحسابات التي كنا معتادين عليها لسنوات طويلة فالتقسيمة الجديدة والتي أتت لتعلن أن دوائر قنا في إنتخابات الشعب القادمة سوف تكون خمس دوائر هي الدائرة الأولى قنا وقفط والدائرة الثانية مكز قوص ونقادة والدائرة السادسة نجع حمادي والدائرة الرابعة دشنا و الوقف والدائرة الخامسة أبوتشت وفرشوط فسابقا كانت العمليات الحسابية في الانتخابات متوقعة إلي حد كبير في قنا ولا تحتمل أكثر من احتمالين في عمليات التحالفات و التربيطات وفي دوائر الشمال ككان الشائع تحالف العرب و الهوارة أو الهوارة و الهوارة وفي قنا كانت الأشراف دوما تتحالف مع مرشح العرب الأقوى الذي يختاره الحزب الوطني المنحل وفي دوائر الجنوب كنا نرى تحالف العرب والعرب ولكن في ظل التقسيمة الجديدة أصبحت كل السيناريوهات متاحة في قضية التحالفات احت معيار تحدده مصلحة النائب وما يراه من جبهات قد تنقذه في ظل الاتساع الجغرافي للدوائر الجديدة وفي ظل خلو الساحة من هيمنة حزب وحيد علي الانتخابات باستخدام سلطات الغير قانونية .







الدائرة الأولى .. الصعبـة

في الدائرة الأولى ومقرها مركز قنا وقفط بعد دمجها باتت صاحبة المعادلة الصعبة علي مرشحيها ليس فقط بعد ضم مركز قفط وإنما أيضاَ بعودة المحروسة إلي الدائرة الأولى وضم كتلة تصويتية كثيفة كانت مسبقاً تقتنص المقعدين عندما كانت تتبع نقادة فالدائرة الأولى التي دوما تشهد صراع العرب والأشراف باتت صعبة التوقعات بعد الاتساع الجغرافي الكبير بها فهي تبدأ من قرية (البيجية) بأولاد عمرو وتنتهي بقرية الشيخية بقفط وإنما تفرض العديد من السيناريوهات فهل سنشهد مجمع انتخابي لقبائل الأشراف للاتفاق علي مرشحين أو مرشح ويتم الاجماع عليه لضمان الكرسي مثلما حدث في الدورات السابقة ام اختفت فكرة المجمعات باختفاء الحزب الوطني صاحب الكفة الراجحة في وقتها وأن القبلية ستشهد كم كبير من المرشحين وتحالفات عديدة مع كافة الأطياف سواء كان العرب أو تحالف أشراف مع الأشراف وعلي الجبهة الأخرى قد نشهد تحالف عرب مع عرب لنيل المقعدين خاصة وأن بدمج المركزين في دائرة واحدة أصبحت كفة العرب هي الأقوى ومع التقسيم الجديد رأى مرشحين الشورى الذي اعتادوا علي الدائرة بهذا الشكل أن الفرصة سنحت لهم لخوض تجربة الشعب مثل قرار عبدالفتاح دنقل بخوض انتخابات الشعب والتوقعات باتت تتجه الآن حول رؤية التحالف عرب عرب وأشراف أشراف أو قوائم فردية تجمع الإثنين معاً وباتت نسبة النجاح لأي مرشح لا تتعدى الـ50% وأكد الكثيرون ان الجولة الأولى في دائرة قنا قد لا تشهد تحالفات قوية وإنما ستشهد جولة الإعادة إجماع وتحالف كبير .



الدائرة الثانية بلا نقادة

التقسيمة الجديدة للدوائر الانتخابية أدمجت في الدائرة الثانية مركز قوص ومركز نقادة في حين أنها فصلت كتلة تصويتية كبيرة مثل المحروسة كان دوماً لها الأفضلية في اقتناص المقاعد في نقادة لتضمنها دائرة قنا الدائرة الأولى الأمر الذي يجعل مركز نقادة خارج حسابات الدائرة أي موتها إكلينيكيا وخلوها من أي ممثلينت في الدورة المقبلة خاصة وأن طبيعة الدائرة التي تضم قوص ونقادة لم تتسم بالقبلية وإنما بصراعات الوجوه والتواجد خاصة وأن مركز قوص كثافته التصويية كبيرة وتتركز بها أغلب القوى السياسية والأحزاب مثل جماعة الإخوان المسلمين في المقابل تفتقد نقادة لوجود اي من الشخصيات العامة أو القوية لخوض المواجهة .

صراعات دوائر الشمال

الخبراء في الخريطة الانتخابية في قنا أكدوا أن دوائر الشمال في التقسيمة الانتخابية الجديدة ستكون ملتهبة وستشهد صراعات وتقلبات وأنها سوف تخرج من دائرة التوقعات وأن النظام الجديد سوف يفتح الباب أمام السيطرة واستخدتام القبلية و العصبية والرجال والسلاح للسيطرة علي تلك الدوائر .. دوائر الشمال التي تضم الدائرة الثالثة ( نجح حمادي والرئيسية ) .. الدائرة الرابعة ( دشنا والوقف ) .. الدائرة الخامسة ( أبوتشت وفرشوط ) والتي يكمن الصراع بها بين قبائل العرب والهوارة وتشهد دوما تحالفات وتربيطات علي حسب ما تقدمه المصلحة للمرشحين فالدائرة الثالثة و التي تضم في التقسيمة الجديدة نجع حمادي والرئيسية بواقع 278 ألف صوت بعد دمجهم ويكمن الصراع هناك بين الهوارة و العرب في الرئيسية التي دوما اشتهرت بالدائرة الدموية خاصة الصراع الدائر بين الهمامية و العرب وتكمن في قوة مرشحين القبيلتين مثل هشام الشعيني وعمر الطاهر وخالد خلف وطارق رسلان وعلي الجانب الآخر .. نجع حمادي عبدالرحيم الغول وأحمد فتحي وهنا تكمن الاحتمالات والتوقعات فكيف سيكون شكل السيناريوهات التحالف فهل مستوى تحالف العرب العرب سيكون هشام الشعيني الذي اعتاد النجاح من الجولات الأولى حليفاً لعبدرحيم الغول ممثل العرب بنجع حمادي الذي يواجه عداء الأقباط هناك بينما يدخل سيد منوفي كطرف قوي يكون سيناريو التحالف هوارة هوارة ونرى أحمد فتحي ممثل الهوارة بنجع حمادي حليفاً لخالد خلف الله الذي يحصد إجماع الهوارة و الرئيسية أو طارق رسلان أو يكون التحالف علي غير المتوقع بين العرب والهوارة وهو أمر قد يحدث ولكن سيوزاجه صعوبات عديدة فالأمر يفتح توقعات كثيرة فقد نجد في تحالف العرب والهوارة تحالف بين هشام الشعيني وأحمد فتحي وإذا استشعر الأخير أن أصوات خالد خلف الله في الرئيسية لم تسعفه في النجاح مع العلم أن هناك وجوه كثيرة تشكل طرف آخر في التحالفات وتغير سيناريو الدائرة الثالثة .



الدائرة الرابعة و الإستقرار

الدائرة الرابعو هي الوحيدة التي لم يصبها الدمج أو التفتيت وظلت كما هى وهو ما جعل الوضع بها متسقرا لحد ما فهى دائرة متسعة ويغلب عليها طابع الاختلاف وعدم الأتفاق فالصراع دائر بين العرب والهوارة هناك لم يكن الصراع الوحيد فالصراع القائم قد يكون بين العرب انفسهم أو الهوارة أنفسهم وقد يكون المتوقع نزول الوجوة القديمة وتمسك الهوارة بطموح نيل المقعدين هذه المرة خاصة وأن سابقا كان قلق الهوارة هو خسارة مقعدهم فى الشورى ولذلك كمان دوما افساح مجال للتحالف بين العرب والهوارة ولكن فى النظام الجديد أصبح الضعب هو صاحب القبول لدى كل القبائل لذلك قد نرى هذة المرة تحالف هوارة هوارة ونرى أفتتاك حول المقعدين وعلى الجهة الأخرى قد نرى كفة العرب ممثله فى كمال موسى تغازل مركز الوقف الذى فقد فى الأنتخابات الأخيرة ممثلين تعويضا عن الهوراة ولكن الدالئرة الرابعة هى دائرة استثنائية لأنها ظلت بدون تغيير ويتوقع الكثيرين أن تظل التحالفات والتربيطات الأنتخابية كما هى بدون تغير .

الدائرة الخامسة ونوع اخر للتحالفات

تضم الرائرة الخامسة مركز ابو تشت وفرشوط ويبلغ عدد النالخبين فى أبو تشت حوالى 210 الف ناخب بينما يبلغ عدد الناخبين فى فرشوط 70 الف ناخب وكانت تدور الأنتخابلات فى مركز أبو تشت بين قبائل الوشياشات – القليعات- السماعتة ومع ضم مركز فقرشوط الى أبو تشت الذى لم يبعد سياسيا وفى ظل ضم الوائر مع بعضها لم يكن بغريب عن الدائرة حيث يضم المركزى فى أنتخابات الشورى فى دائرة واحدة .

لم تتضح الصورة فى هذه الدائرة حيث يجمع الشباب فى كل القوى بعمل مؤتمرات بينهم للخروج من مظلة القبائل والعائلات لأختيارهم احد القيادات الشبابية للنهوض بدائرتهم التى حرمت الكثير من الخدمات الأساسية رغم التحالفات المرشحين سيكون فى ابو تشت لأنضمام بعد القوى من قبيلة العليقات فى فرشوط الى ابوتشت وسيكون التحالف بين قبيلتى الوشات والعليقات وخاصة بعد ترشيح نواب الشورى بمجلسى الشعب على ان القبيلتين يضموا أكثر الناخبين فى الدائرة.
وتبقى باق عائلات فرشوط بدون تحالف لأقلية عدد الناخبين ولوجود بعد المشاحنات السياسية من قبل.

طبيعة العلاقات بين المركزين تفتقد الثقة فى التحالفات الإنتخابية مما قد يأتى باحتمال غلق كل مركز من نفسه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
دمج وتعديل الدوائر الإنتخابية فى قنا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الطيب الشنهوري :: محطات شنهورية-
انتقل الى: