| ذودا عن سيد الخلق | |
|
+3خالد فوزي رمضان الطيب الشنهورى 7 مشترك |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
الطيب الشنهورى مدير المنتدي
عدد المساهمات : 10445 تاريخ التسجيل : 06/10/2011
| |
| |
رمضان
عدد المساهمات : 16 تاريخ التسجيل : 21/12/2011
| موضوع: رد: ذودا عن سيد الخلق الخميس سبتمبر 13, 2012 12:00 pm | |
| صلى الله عليه وسلم مشكور الله يجزيك خير | |
|
| |
خالد فوزي
عدد المساهمات : 23 تاريخ التسجيل : 23/12/2011
| موضوع: رد: ذودا عن سيد الخلق الخميس سبتمبر 13, 2012 12:15 pm | |
| | |
|
| |
الطيب الشنهورى مدير المنتدي
عدد المساهمات : 10445 تاريخ التسجيل : 06/10/2011
| |
| |
فاطمة
عدد المساهمات : 1381 تاريخ التسجيل : 24/01/2012
| |
| |
خالد فوزي
عدد المساهمات : 23 تاريخ التسجيل : 23/12/2011
| موضوع: رد: ذودا عن سيد الخلق الأربعاء سبتمبر 19, 2012 7:10 am | |
| | |
|
| |
طارق
عدد المساهمات : 608 تاريخ التسجيل : 21/12/2011
| موضوع: رد: ذودا عن سيد الخلق الأربعاء سبتمبر 19, 2012 10:19 am | |
| ( اللهم صل على محمد النبي الأمي وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، وبارك على محمد النبي الأمي وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد). | |
|
| |
منصور
عدد المساهمات : 99 تاريخ التسجيل : 21/12/2011
| |
| |
رمضان
عدد المساهمات : 16 تاريخ التسجيل : 21/12/2011
| موضوع: رد: ذودا عن سيد الخلق السبت سبتمبر 22, 2012 5:41 pm | |
| صفة رسول الله صلى الله عليه وسلم :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم من احسن الناس وجهاً, أبيض اللون بياضاً مزهراً , مستدير الوجه , مليحه , واسع الفم , طويل شعر العينين , رجل الشعر - بين الجعود والسبط - يصل إلى شحمة أذنيه , واحياناً بين أذنيه و عاتقه , وقد يمتد حتى منكبيه أحياناً أخرى ولم يشب شعره الأسود إلا اليسير منه , حيث قدر شيبه في أواخر عمره بعشرين شعرة موزعة في الرأس وتحت الفم والصدغين , ويميل اللون إلى الحمرة في بعض شعره من أثر الطيب .
وكان متوسط القامة متوسط الوزن ليس بالنحيف ولا الجسيم , عريض ضخم اليدين والقدمين , مبسوط الكفين , كفاه لينتان , قليل العقبين يحمل في أعلى كتفيه اليسرى خاتم النبوة و هو شعر مجتمع كالزرر.
واما صفاته الخُلقية فق وصفه القران الكريم ( وإنك لعلى خلق عظيم ) .
نقلته من كتاب السيرة النبوية الصحيحة للدكتور اكرم ضياء العمري | |
|
| |
رمضان
عدد المساهمات : 16 تاريخ التسجيل : 21/12/2011
| |
| |
منصور
عدد المساهمات : 99 تاريخ التسجيل : 21/12/2011
| موضوع: رد: ذودا عن سيد الخلق الأربعاء سبتمبر 26, 2012 6:08 pm | |
| أرفع الكف وأدعو يا إلهي : قد أساءوا لرسول الله أحمد
قد أهانوا وأساءوا واستباحوا : ورجال العُرب جسد قد توسد
أين حكاما تسمو باسم طه : كل هر في الرعية قد تأسد
أين قوما كغثاء السيل يجري : صُمت الآذان والصوت تردد
قاطعوا الكفار يا أهل المروءة : قاطعوهم وامنعوهم كل مرصد
كل دينار ودرهم لن يروه : سنريهم كل يوم وهو أسود
سنريهم أن للدين رجال : لا يهابوا كل كلب قد تمرد
سنريهم أن للإسلام قوما : ربهم غايتهم ..والنور أحمد
فالمعارك يا أحبائي سجال : والبحار بموجها جذر ومد
لن أكون السيف في أيدي اليهود :أو أكون رصاصة في يد ملحد
بأبي أنت وأمي يا شفيعي : أنا دونك قد فديتك يا محمد
يا حبيبي يا رسول الله إنا : إخوة في الدين عهد يتجدد
في الرباط وفي العراق وفي فلســ : ـطين ومصر وفي أرض نجد
كلنا للدين يا رب فداء : ولحب رسولنا ها نتوحد
هل يضير الشمس غيم يا حبيبي : بعد حين سوف يفنى يتبدد
قد كفاك الله شر الحاقدين : ما تعاقب ليلنا والطير غرد
وختاما لك مني كل حب : وصلاة وسلاما يا محمد
| |
|
| |
بشرى
عدد المساهمات : 1268 تاريخ التسجيل : 21/12/2011
| موضوع: رد: ذودا عن سيد الخلق الخميس سبتمبر 27, 2012 8:40 am | |
| رضاك خير من الدنيا وما فيها* وأنت للنفس أشهى من تمنيها الله أعلم أن الروح قد تلفت * شوقاً إليك ولكني أمنيّها ونظرة منك يا سؤلي ويا أملي * أشهى إليّ من الدنيا وما فيها إني وقفت بباب الدار أسألها * عن الحبيب الذي قد كان لي فيها فما وجدت بها طيفاً يكلمني *سوى نواح حمام في أعاليها فقلت يا دار أين احبابنا رحلوا * ويا ترى أي أرض خيموا فيها قالت قبيل العشا شدوا رواحلهم * وخلفوني على الأطلال أبكيها إن كنت تعشقهم قم شد والحقهم * هذي طريقهم إن كنت تقفيها لحقتهم فاستجابوا لي فقلت لهم * إني عُبيد لهذي العيس أحميها قالوا أتحمي جِمالاً لست تعرفها * فقلت أحمي جِمالاً سادتي فيها قالوا ونحن بوادٍ لا به عشب * ولا طعام ولا ماء فـنسقيـها خلوا جمالكمُ يرعون في كبدي * لعل في كبدي تنمو مراعيها روح المحب على الأحكام صابرة * لعل مسقمها يوماً يداويهـا لا يعرف الشوق إلا من يكابده * ولا الصبابة إلا من يعانيهـا لا يسهر الليل إلا من به ألـمٌ* لا تحرق النار إلا رجل واطيها ثم الصلاة على المختار من مضر * محمد سيد الدنيا وما فيها | |
|
| |
الطيب الشنهورى مدير المنتدي
عدد المساهمات : 10445 تاريخ التسجيل : 06/10/2011
| موضوع: أحبك يا رسول الله الأربعاء أكتوبر 24, 2012 10:47 pm | |
| أحبك يا رسول الله عبد العزيز جويدة ......................
صحيحٌ ما رأيتُ النورَ من وجهِكْ ولا يومًا سمعتُ العذبَ من صوتِكْ ولا يومًا حملتُ السيفَ في رَكبِكْ
ولا يومًا تطايرَ من هنا غضبي كجمرِ النارْ ولا حاربتُ في أُحُدٍ ولا قَتَّلتُ في بدرٍ صناديدًا من الكفَّارْ وما هاجرتُ في يومٍ ، ولا كنتُ من الأنصارْ ولا يومًا حملتُ الزادَ والتقوى لبابِ الغارْ ولكنْ يا نبيَّ اللهْ أنا واللهِ أحببتُكْ لهيبُ الحبِّ في قلبي كما الإعصارْ
فهل تَقبلْ ؟ حبيبي يا رسولَ اللهِ هل تقبلْ؟ نعم جئتُ هنا متأخرًا جدًّا ولكنْ ليس لي حيلةْ ولو كانَ قدومُ المرءِ حينَ يشاءْ لكنتُ رجوتُ تعجيلَهْ
وعندي دائمًا شيءٌ من الحيرةْ فمَن سأكونْ أمامَ الصَّحْبِ والخِيرةْ
فما كنتُ أنا "أنسَ" الذي خدمَكْ ولا "عُمرَ" الذي سندَكْ وما كنتُ "أبا بكرٍ" وقد صدَقَكْ وما كنتُ "عليًّا" عندما حَفِظَكْ ولا "عثمانَ" حينَ نراهُ قد نصرَكْ وما كنتُ أنا "حمزةْ" ولا عَمْرًا ، ولا "خالدْ" وإسلامي أنا قد نِلتُهُ شرفًا من الوالِدْ
ولم أسمعْ "بلالاً" لحظةَ التكبيرْ ولا جسمي انشوى حيًا بصحراءٍ بكلِّ هجيرْ وما حطَّمتُ أصنامًا ولا قاتلْتُ في يومٍ جنودَ الكفرِ والتكفيرْ
وما قُطِعَتْ يدي في الحربْ ولم يدخلْ هنا رمحٌ إلى صدري يَشُقُّ القلبْ ولم أُقدِمْ على شيءٍ ولم أهربْ ولا يومًا حَملْتُ لواءْ ولا واجهتُ في شَممٍ هنا الأعداءْ
ولا يومًا رفعتُ الرايَ خفَّاقةْ أنا طفلٌ يُداري فيكَ إخفاقَهْ ولكنْ يا رسولَ اللهْ أنا نفسي لحبِّكَ يا رسولَ اللهْ وحبِّ اللهِ تَوَّاقَةْ
أُحبُّكَ يا رسولَ اللهْ وليسَ الحبُّ تعبيرًا عن التقوى أو الإيمانْ وليسَ لأنني المسلمْ وليسَ لأنني الولهانْ وليسَ لأنني عبدٌ ومأمورٌ من الرحمنْ فحبُّكَ داخلي نوعٌ من الظمأِ من الحرمانْ أنا الماءُ على شفتي ودومًا في الهوى ظمآنْ
أحبُّكَ يا رسولَ اللهْ أحبُّ محمدَ الإنسانْ أحبُّ محمدَ العدلَ طليقَ الوجهِ إذْ يعفو أحبُّ محمدَ الصادقْ إذا ما قالْ أحبُّ محمدَ البرَّ بكلِّ الناسِ يُعطيهم بغيرِ سؤالْ
أحبُّ محمدَ الأخلاقْ أحبُّ محمدَ الإشفاقْ أحبُّ محمدَ الجارَ الذي يُكرِمْ أحبُّ محمدَ الأبَّ الذي يحنو أحبُّ محمدَ الميثاقْ أحبُّ محمدَ الزوجَ الذي يَعدِلْ كما الميزانْ إذا قَسَّمْ أحبُّ محمدَ الصدقَ إذا قالَ وإن أقسَمْ
أحبُّ محمدَ الواثقْ أحبُّ محمدَ المكسورَ للخالقْ أحبُّ محمدَ الطاهرْ أحبُّ محمدَ الصابرْ أحبُّ محمدَ القائدْ أحبُّ محمدَ الزاهدْ
أحبُّ محمدَ الرحمةْ أحبُّ محمدَ الطِيبَ الذي يَنضحْ أحبُّ محمدَ الإنسانَ إذْ يأسَى ، وإذْ يفرحْ أحبُّ محمدًا في الغارِ ينتظرُ هنا جبريلْ وغيثَ بكارةِ التنزيلْ وأوَّلَ أحرُفٍ جاءَتْ من الترتيلْ وتقديسًا له قد جاءَ في القرآنِ ، والتوراةِ ، والإنجيلْ
أحبُّ محمدًا طفلاً بصدرِ "خديجةٍ" يبكي من الخوفِ تُدثِّرُهُ خديجتُهُ بدمعِ الحبِّ والتدليلْ أحبُّ محمدَ الأوابْ و"فاطمةٌ" ترُدُّ البابْ وتشكو لو "عليٌ" غابْ تُطمئنُها وألمحُ فوقَ ركبتِكَ هنا "الحسنَ" وذاكَ "حُسينْ" كلؤلؤتينْ وفي رِفقٍ حملتَهما ، حضنتَهما ، وقبَّلتَ .. عيونَهما ، وشعرَ الرأس ، والكفينْ كأنَّ فراقَكم آتٍ وأنتَ تراهُ في الغيبِ كرؤيةِ عينْ وجبريلٌ يَمُدُّ يديهِ في شغفٍ ويَمسحُ فوقَ خديكَ دموعَ البينْ وأصحابُكْ ، وأحبابُكْ قناديلٌ مُعلقةٌ بكلِّ سماءْ ودمعُ الناسِ حباتٌ من اللؤلؤْ موزعةٌ على الأرجاءْ وصوتُ الحقِّ في قلبِ المحبينَ كترتيلٍ ، وهمسِ دعاءْ
هنا يبكي "أبو بكرٍ" ويرتجفُ هنا "عثمانْ" "عليٌ" يدخلُ القاعةْ ويقرأُ سورةَ الرحمنْ وتُخضِعُ نفسَهُ الطاعةْ مع الإيمانْ
وصوتُ "بلالْ" يَهُزُّ جِبالْ وصدرُ الناسِ يرتجفُ من الأهوالْ و"مكةُ" مثلُ قديسةْ تفوحُ بحكمةٍ وجلالْ وعبدٌ يَكسرُ الأغلالْ وبذرةُ أُمَّةٍ زُرِعَتْ فينبُتُ نورُها في الحالْ
ووجهُكَ يا حبيبَ اللهِ كالبدرِ بكلِّ كمالْ نبيٌّ يرفعُ الرأسَ بكلِّ خشوعْ وفي عينيهِ لؤلؤتانِ قد فاضا أسىً ودموعْ وفي الخلفِ .. ألوفٌ سُجَّدٌ وركوعْ ملائكةٌ من الرحمنِ قد جاءَتْ تُطمئنُ قلبَكَ المفجوعْ
وللديانِ قد جئنا حفاةً كلُّنا وعُراةْ كأفراخٍ بلا ريشٍ كطفلٍ ضائعٍ بفلاةْ نُفتشُ عنكَ في هلعٍ ونصرخُ : يا رسولَ اللهْ أجِرْنا من عذابِ اليومِ وارحمنا من الهولِ الذي نلقاهْ وأنتَ أمامَنا تقفُ نبيَّ الرحمةِ المهداةْ وتطلبُ منهُ أن يعفو وأن يغفرْ فهذا الوعدُ من ربي فيا رُحماهْ فذُدْ عنَّا وطمئنَّا لأن الخوفَ يقتلُنا فها نحنُ وقفنا كلُّنا نبكي أمامَ اللهْ أنا لا شيءَ أملكُهُ ولا شيءٌ سيُدركُني وأُدركُهُ سوى أملي لعلَّ العفوَ يَشملُني بحبِّكَ يا رسولَ اللهْ
| |
|
| |
| ذودا عن سيد الخلق | |
|